آخر الإضافات
صدمة الولادة
سعيد بنگراد يُنظر عادة إلى لحظة الولادة باعتبارها إعلانا عن حياة جديدة تكون مصدر فرح وترحيب بمولود موعود بحياة سعيدة أو شقية ضمن عمر افتراضي محدود في الزمان وفي المكان. ولكنها ليست كذلك في
الأهواء أصل اللغات
سعيد بنگراد يشير جان جاك روسو في كتابه ” قول في أصل اللغات” إلى فكرة تداولها الكثيرون بعده، مفادها أن الحاجات النفعية عند الإنسان هي التي كانت وراء تشكل الإيماءات وتطورها، أما
حوار
حوار مع سعيد بنكراد الأحداث المغربية 12-8-2020 أجرى الحوار : عبد العالي الدمياني – يؤكد كتابك الجديد «العربية ورهانات التدريج» على الفرق الجوهري بين لغة المكتوب ولغة
الـتأويل الصوفي وتجربة الحقيقة
سعيد بنكراد يُراد بالتأويل في أكثر تعريفاته شيوعا محاولة لاستعادة تجربة صيغت في المعاني المضافة بعيدا عن المحددات التعيينية المباشرة، أو هو الكشف عن “مناطق” في الإنسان لم تستوعبها
تعلم كيف يمشي فأطلق يديه
سعيد بنگراد انتشر الإنسان خارج ملكوته الضيق من خلال طاقات الصوت عنده، فابتدع اللغة أداة للفكر والتحليل المنطقي ورصدا لإيقاع التطور في الزمان، فكان الوجه واجهة العقل وعضوه المباشر؛
المثقف
اختيارات المبدأ وإكراهات السياسة سعيد بنگراد سيكون تعريف المثقف بالسلب، فهو يشير إلى مقولة غامضة، لذلك وجب الحديث عن كل الذين لا يمكن إدراجهم ضمن المثقفين. سنقصي العامة بطبيعة الحال، ونقصي
الشعار
سعيد بنگراد استعان الناس دائما بالشعارات، لقد استعملوها دفاعا عن عقائدهم وانتماءاتهم العرقية أو الجهوية، وفعلوا ذلك من أجل نصرة فريق على آخر، سياسي أو طائفي. لقد كانوا في حاجة إلى أداة
الدين والتجربة الفنية
سعيد بنكراد يُصِر الكثير من المشتغلين بالدين على وضع تقابلات صارمة بين الدين والفن. فالدين في عرُفهم توبة وغفران وورع وعفة، أما الفن فمتعة خالصة تقود الروح إلى الانطلاق خارج محددات الأخلاق
الفن سبيلا إلى الحقيقة
سعيد بنگراد هناك تفاوت كبير بين التقدير التحليلي للعمل الفني وبين الحكم الانطباعي عليه( جون دوي)، فالثاني انفعال خالص يقود إلى اللذة العرضية وحدها، أما الأول فيحاول ترجمة المتعة إلى مفاهيم
السرد الروائي وتجربة المعنى
مقدمة قد يكون السرد هو الوسيلة المثلى التي تُمكن الناس من استعادة معنى حياتهم، فهو شبيه في ذلك بما يقوم به السوسيولوجي الذي يبحث في مضمون الأفعال عن فاعلها الحقيقي بعيدا عن ذات تكتفي بتنفيذ ما