آخر الإضافات
الإشهار : وصفة في السعادة
سعيد بنگراد الثابت في الإشهار أنه تجاري، إنه يَمدح ويُعلي من شأن المنتجات والخدمات و”لوك” السياسيين والنجوم في كل المجالات، لذلك لا يُشكل “المضمون الخبَري” داخله سوى حيز
الاعتدال
نشرت بجريدة الاتحاد الاشتراكي : الجمعة 29-05-2015 الملحق الثقافي سعيد بنگراد يُقال إن “الاعتدال” هو “الاستقامة”، ومن استقام فقد سار على “السبيل السوي”
العطر: من الرائحة إلى “القناع الثقافي”
سعيد بنگراد قد يكون من البديهي القول، إننا “نشم” في الذاكرة لا في العيان العيني، تماما كما نفعل ذلك في كل حالات المنافذ الحسية الأخرى من قبيل البصر واللمس والذوق والسمع، فقد
لا أحد منا رأى العالم عاريا
سعيد بنگراد تبدو واجهات الوجود فقيرةً قياسا إلى تنوع التجربة الإنسانية وغناها. ذلك أن “الوجود الفعلي” لا يستوطن العيان العيني وحده، إنه مودع، في ما هو أبعد من ظاهر الأشياء والكائنات،
الحلاوة والسكر
سعيد بنگراد في نهاية السبعينات من القرن الماضي وصف تزفتان تودوروف، وهو أحد منظري الموجة البنيوية الأولى في فرنسا، النص بأنه “نزهة، كلماته من المؤلف أما معانيه فمن القارئ”. وهو تصريح
لا أغُشُّ … بل سأَغُشُّ ديداكتيك النفي الإثباتي
تُصدر “الرابطة المحمدية للعلماء” سلسلة تربوية موجهة إلى النشء المغربي ( تلاميذ السنوات الأولى ابتدائي) تحمل العنوان التالي ” أيمن ونهى”. وهي عبارة عن قصص ترويها الجدة