تاريخ الفن التجريدي*
دورا فاليي ترجمة : سعيد بنكراد يُعد الفن التشكيلي ظاهرة، ولم يكن أبدا مجرد موجة عابرة. لذلك كان تطوره، على امتداد خمسين سنة، هو تطور ظاهرة اخترقتها منذ بداياتها الأولى، مجموعة من
التمثل البصري
سعيد بنكراد نتناول في هذه الورقة المختصرة بعض الاستعمالات الممكنة للصورة في علاقتها بالحدث، السياسي أو الثقافي أو الاجتماعي؛ فهي الرديف البصري، أو النسخة الموجهة للمضمون المرئي من خلال
الفن التجريدي
دورا فاليي ترجمة : سعيد بنكراد ولد الفن التجريدي مع بداية القرن العشرين. حدث ذلك في الميدان التشكيلي أولا، وستظهر لاحقا أشكال أخرى في النحت لم تكن تشتمل على صور من العالم الخارجي. فلم
ثلاث قضايا في الجماليات
ثلاث قضايا في الجماليات* لوك فيري ترجمة: سعيد بنكراد كان على فلسفة الفن القديمة، مع ميلاد العبقرية والذوق، أن تترك مكانها لصالح الجماليات، أي لصالح نظرية خاصة بالمؤثرات التي
الحياة … عن بعد
سعيد بنگراد يميل العارفون بأهواء النفس البشرية وأسرارها إلى القول إن لحظات “الجد” في حياة الطفل هي تلك التي يكون فيها منغمسا في كل أنواع اللعب. فهي الزمنية الوحيدة التي تُدرك في أفعال
بيليكي* أو سد الذرائع
سعيد بنگراد لست من “المؤثرين” ولا تأثير لي في أحد، ولا أعتقد أن السلطة تكترث لما أكتب، فما أقوله مجرد تفاصيل “نخبوية” لا تقدم ولا تؤخر في المشهد السياسي، ولا يُصنف، في
“النجدي” بين التخييل ووقائع التاريخ
سعيد بنگراد هناك مناطق في الذات الفردية والجماعية لا تطالها عادة يد التاريخ. فهي ليست وقائع فعلية قابلة للتدوين، وإنما رغبات واستيهامات ولدت في الوجدان ونمت داخله وتسللت إلى حكايات الناس
السرد وممكنات الذات
سعيد بنگراد لا يمكن للذات أن تكون مصدرا موثوقا للحقيقة، كما لا يمكن للضمير الدال عندها على القول المباشر (الأنا) أن يكون قادرا على استحضار كل السياقات المستمدة من معيشها الواقعي أو من عوالم
السيلفي أو عندما يصبح الرقمي شاشة بَوْحٍ إفتراضي
عبد الإله الهادفي محمد الشنكيطي باحثان من المغرب. ” وليكن ! و لننجرف في الكون . من يدري . . . لعل عناصِراً سَتَجِدُّ. من يدري . . . لعل هناك ضوءًا أوّلاَ، يفضي إلى الضوء الأخير”. _
قول في التسامح
سعيد بنگراد “إننا نتوفر على ما يكفي من الدين لكي نكره ونضطهد، ولكننا لا نملك منه إلا القليل من أجل الحب وتقديم العون للآخرين” فولتير السماح في اللسان العربي عطاء وكرم وجود.