آخر الإضافات
الدستور المغربي الجديد
في سيمائيات الخطاب السياسي سعيد بنكراد هذا ليس كتابا في السياسة، ولا يُصنف ضمن خطابها. فللسياسة منطقها؛ إنها تَستعمل النص وتُوجهه ولا تؤوله. وغايتها هي الوصول إلى “حقائق” مثبتة في
الفن واللعب
سعيد بنگراد يُصنف اللعب ضمن كل ما يمكن أن يخرج عما ترسمه التجربة اليومية بمحدوديتها في الوظيفة والغايات. يدخل في ذلك الرقص والغناء والرياضات الفردية والجماعية؛ ويدخل ضمنه أيضا اللعب
الأَنيثَة والرَّجِيل : في سميائيات الأنوثة
سعيد بنكراد تُدرج اللغة ضمن عوالمها الدلالية والنحوية والنوعية سلسلة من التصنيفات الفرعية المحددة للعرق واللون والسن والجنس والمراتب الاجتماعية: فالناس لا يخاطبون الطفل كما يخاطبون الراشد،
الصورة : المكونات والتأويل
مقدمة المترجم سعيد بنگراد تندرج الصورة وإنتاجها وأنماط تلقيها ضمن سلسلة من البداهات التي غالبا ما يحتكم إليها الحس السليم من أجل تحديد حالات التطابق أو التشابه بينها وبين ما تقوم
ديال ميلودة وعبد الإله
سعيد بنكراد أثيرت من جديد قضية الدارجة في الساحة الثقافية، ولكن من باب السجال السياسي هذه المرة، فقد وردت على لسان رئيس الحكومة المغربية، في جلسة من جلسات البرلمان، كلمة عابرة (ديالي)*
بين الرواية والسينما
سعيد بنگراد تقوم الروابط بين الرواية والسينما على ما يفصل بين المساحات التي تستثيرها اللغة في ذاكرة القارئ، وبين تلك التي تعرضها العين على المشاهد/ الرائي. فما تقوم الصورة بتمثيله ليس
صدمة الولادة
سعيد بنگراد يُنظر عادة إلى لحظة الولادة باعتبارها إعلانا عن حياة جديدة تكون مصدر فرح وترحيب بمولود موعود بحياة سعيدة أو شقية ضمن عمر افتراضي محدود في الزمان وفي المكان. ولكنها ليست كذلك في
الأهواء أصل اللغات
سعيد بنگراد يشير جان جاك روسو في كتابه ” قول في أصل اللغات” إلى فكرة تداولها الكثيرون بعده، مفادها أن الحاجات النفعية عند الإنسان هي التي كانت وراء تشكل الإيماءات وتطورها، أما
حوار
حوار مع سعيد بنكراد الأحداث المغربية 12-8-2020 أجرى الحوار : عبد العالي الدمياني – يؤكد كتابك الجديد «العربية ورهانات التدريج» على الفرق الجوهري بين لغة المكتوب ولغة
الـتأويل الصوفي وتجربة الحقيقة
سعيد بنكراد يُراد بالتأويل في أكثر تعريفاته شيوعا محاولة لاستعادة تجربة صيغت في المعاني المضافة بعيدا عن المحددات التعيينية المباشرة، أو هو الكشف عن “مناطق” في الإنسان لم تستوعبها