آخر الإضافات
السجل الإيمائي في الشرائط المصورة
كلود بريمون ترجمة: سعيد بنگراد يتميز الشريط المصور، شأنه في ذلك شأن الرواية المصورة، وكذا بعض الاستعمالات الخاصة بالزجاجيات أو الصور البينالية القديمة[1]، بطابعه السردي الخالص. إنه يحكي قصة
آليات الكتابة السردية
تقديم سعيد بنگراد في سن الخمسين وبعد رحلة طويلة قاربت الثلاثين سنة في شعاب البحث السميائي، بدأ إيكو كتابة الرواية.لم يُطَلِّق السميائيات، ولم يتخل عن البحث في حياة العلامات، ولكنه
دروس في الأخلاق
مقدمة المترجم يضم هذا الكتاب الذي نقدم ترجمته لقراء العربية خمس مقالات كتبها أمبيرتو إيكو، على فترات متباعدة، تتناول سلسلة من القضايا الخاصة بالوجود الإنساني، منها الأخلاق والعلمانية
شخصيات النص السردي
سعيد بنكراد تنبيه صدر هذا الكتاب في طبعة أولى سنة 1996 عن منشورات كلية الآداب بمكناس ونفد من السوق. وإذا كنا نعيد نشره اليوم ضمن منشورات رؤية، فإننا نفعل ذلك من أجل التاريخ، وتلبية لرغبات بعض
الشيء ومعناه*
رولان بارث ترجمة : سعيد بنكراد أود أن أقدم لكم بعض الملاحظات حول الشيء* كما يتم تداوله في حضارتنا التي نطلق عليها عادة “الحضارة التقنوية”. وأود أن أضع هذه الملاحظات ضمن
النار بين القدسي والاستيهام الجنسي
سعيد بنگراد -وقال لي : إذا رأيت النار فقع فيها، فإنك إن وقعت فيها انطفأت وإن هربت منها طلبتك فأحرقتك. النفري -احذر من ثلاثة أشياء: النار والماء والمخزن. مثل مغربي 1 نقدم في هذه الصفحات
الإنسان العاري، الدكتاتورية الخفية للرقمية
مقدمة المترجم سعيد بنكراد صدر الكتاب الذي نقدم ترجمته لقراء العربية في نهاية ماي 2016 . وقد تزامن صدوره مع صدور كتاب آخر عنوانه ” أنا أوسيلفي إذن أنا موجود، تحولات الأنا في العصر
أنا أوسيلفي، إذن أنا موجود
مقدمة المترجم سعيد بنگراد موضوع الكتاب الذي نقدم ترجمته لقراء العربية هو “السيلفي”، أي الصورة العرضية والهشة التي تملأ مساحات العوالم الافتراضية ويتم تداولها داخل فضاء ”
علم الدلالة
علم الدلالة سعيد بنكراد مقدمة المترجم المعنى ميزة الإنسان وحده، فهو على خلاف غيره من الكائنات الأخرى، لا يستمد وجوده من حاضن طبيعي أخرس، بل يودعه في ما أضافته الثقافة إلى ممكنات الغرائز
التأويل بين السميائيات والتفكيكية
مقدمة سعيد بنكراد نعيد نشر هذا الكتاب في طبعة ثالثة منقحة بعد أن نفدت الطبعتان الأولى والثانية. نفعل ذلك ونحن نودع رائدا من رواد السميائيات الحديثة، وأحد أكثر الأسماء عطاء وإبداعا في النصف